تتعرض كريس جينر، لأزمة مؤخرًا، بعدما طالتها مزاعم التحرش الجنسى، من قبل مارك ماكويليامز حارس شخصى سابق كان يعمل مع العائلة في عام 2017، إذ قام بتحريك دعوة قضائية اتهمها فيها بالمضايقات الجنسية والتحرش، وهو ما نفته محاميتها مارتي سينجر بشدة.
وأفادنت صحيفة ديلي ميل، أن ماك ويليامز سبق له أن عمل مع العائلة قبل 3 سنوات، وزعم أن الشخص المذكور شرع في التحرش به، وحاول أن يلمس عضوه دون أن يحصل على الإذن منه، كما أنها كانت تتسبب بشكل متكرر في اتصال جسدها بجسده بشكل حميمى.
وادعى ماك، أن كريس حاولت أن تدلك رقبته وكتفيه وذراعيه وظهره دون ان يكون موافقًا لذلك، كما اتهمها بالسخرية والاستخفاف بمشاعره، وطُرد من وظيفته فى سبتمبر قبل عامين، وبعدها رفع دعوى عند وزارة التوظيف، زعم فيها أنه تعرض لمضايقات وترهيب وسوء معاملة جعلته يعاني آلاما نفسية رهيبة طيلة الفترة التي عمل فيها مع عائلتها، إلى أن طردته بسبب رفضه الاستجابة لممارساتها التي وصفها بأنها كانت بذيئة.